شقران
عندما يتحدث عن العزّه والشموخ
هو خير من يمثلها في زمن الذل والخنوع
خصوصا أن الكبير في شيمته ورجولته
يأبى الإنكسار
فما بالك
بعذر ( ريم )
عندما اقراء نص لا بل شطر لـ شقران
أجد صور جميلة ضاربه في عمق الخيال
الذي يصتعصي على الكثيرين
لكنها سهلة جداً أن نحبها ونفهمها ونعيش أبعادها تلك الحروف التي يمطرها ..
شقران الزيادي مافيك حيله
بس كلمة قبل الختام و ليست همسة 
انا احبك وأحب فيك تفاصيل كثيرة
واخاف اكتب فيك يوم من الأيام قصيدة غرامية