معدل تقييم المستوى: 745
العذب ، القدير أستاذي عبدالرحيم ، لستُ بحاجة لأن أقدمك بديباجة أوقن أن حرفك و شخصك أكبر منها لدي . كل ما وددت قوله ، يا عبدالرحيم كيف تشحذ همة قلمك ، و هل قريحتك حاضرةٌ على الدوام أم أنك تبذل جهداً لاستدعائها !؟ إبراهيم / عبدالرحيم ، تقديري