" بحجرتها القصية المنزوية بآخر ركن تنزوي هي الاخرى على تفاصيل واقعها
تحمل ريشة خيالاتها ترسم على جدران فوضاها ترتيب احلامها
تكتب الكثير و لا يثبت منه إلا القليل ... تتراشق والجدران الأربع الصمت
أيهما أصلب ... هي تدرك مدى هشاشتها و ارتجاف كلها حين تتذكر ابتسامته
و تقاوم لأنه استحسن صمتها ..."