حبيبي قابع هناك ..!
هناك .. تحت لحافي
أتركوه ..
أتركوه لي
سأسامره كل ليلي
وأخبئه بعيدا ً بعيدا ً عن أعينكم
في فؤادي .. يعبث حيث شاء به
فقد نحت أسمه , رسمه
وعيناه آه ٍ ثم آه ٍ من عيناه
سهمان أصابت فؤادي فأحكمت وثاقمها به
كفى أما ترونه ُ يطفو على عيناي ..؟!!
هو قدري فلم السؤال ..؟!
وردة نجد
17 , 3 م
22 / 4 / 1433 هـ