-التكه مِن تلك النبضة الخَافتة بُلت بالماءْ فأقتسموا الماء بأكمله وَ لَا ذُكر مِنه مَا جَرى منه وَ لَا إِليه
وَ لَا كيف كَان ممْلَوءٌ مِن فُقاعاتِ الهَوى وَ صَدود الأسرار وَ لَا كيف يتَخذهُ الأَزل وَابلاً يَجزأُ مِن رَطوبة الكادحين
وَ غلبةِ النَائمين وَ تأبيدِ العابدين عَند بابِ العذراءْ .