اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شقران الزيادي
كنتْ أهذَب وردتي حتَّى حلُولْ
فرحتي في عيدها : لحْظَة لقاه
كنتْ أهوِّد بالأمل حدَّ الوصول
ومالحقتْ من الأمل إلا قِفاه
صرْت ألمَّ الوردْ افعيني واقول
قد يشاء الله ما نطمح وراه
ربَّما الآتي مُغرِّدْ لو يطول
غصْني الواقفْ على فرحة لقاه
شهيق وردة /.. تتنفسين بعمق ، تكتبين بحب
ترسمين بعشق
كل هذا النبض صادق واكثر
اعطر التحايا
|
الحُبُّ إيقاظٌ للساكنٍ فينا و تقويضٌ للسّاكِتِ عنه ,
وما بينَهُما يُنبؤنا أن الحياة حلوة بسْ تفّهِّمنا كيف نحبْ لمّا نرسل شعور الحب
كـ رسائل وأشعار لا تموتْ ..
سلمتَ .. 