معدل تقييم المستوى: 937
يـ حسين.. وكأن أنغام قلبك الموجوعة حرقت أناملك وأنت تخط لنا مصطلحاتك.. رغم قدم القصيدة.. إلا أنه لم يزل لإنهمارها عذوبة كألف بهجة..!
كم أتوق للتنفس..