" ما في حدا لا تندهي ما في حدا "
أمام هذه الفيروزية
أكتب أخطائي كاعتراف عاري من الخجل ،
ألقِي بجريدة اليوم على كرسيّ مكسور يشبه مضمونها الباهت
أنادي المطر كي نتعانق ، يقبّل سمعي فأستنشق رائحته ،
وقبل أن أغلق الصّوت الغنائي :
أغسل فنجان الثرثرة فيتحوّل لصمت يبحث عن حديث جديد ..