أتفق مع الأخت الفاضلة سهير ، في رأيها حول اسقاط الكاتب الغير موفق بكل تأكيد ، ففلسطين دولة وستظل دولة مهما أختلف أبناؤها على من يمسك دفة القيادة بها ، نعم هناك عملاء وخونة بين أطياف الشعب الفلسطيني البطل ، لكنهم قلة وإن تولوا قيادة الحكومة ، وأعني تحديداً عباس وزمرته الفاسدة فقط .
تحياتي ،،،
عبدالعزيزالجبره ،،،