أنا وإن كنتُ الوحيدة نحوك أكون كالمطر
أثق أن لا ليل كعينيك
ولا لوز كخديك
ولا وسادة كراحة يدي الصّغيرتين لك،
أنا وإن كنتُ لا أكتب إليك بحضارة
ولم أنقش صوتي في أذنك
يظل قلبي يهوى نقش القصائد الغزلية فيك
وعيني لأنها لا تتحدث لا تستطيع أن تفهم أو تسمع غيرك ..