لبيه ماطافت البسمه وهب النسيم
ولبيه ماغردت بقلوبنا الحآلمه
من حين وقع نظري على الأستهلالية عرفت ان السماء ستمطر ذهبا
فجو النص وان كان شاعريا ولكن فيه نشوة فرح واتساع أفق كلمة وبهرجة حرف من غبطة الذات لحالها
/
/
وحين صافحت هالبيت يافتاة تهامه توقفت لأعيد ترتيب افكاري وأبحث في النص عن رؤى
غيبتها الشاعره بأقتدار ونسجت خيوطها بعناية لتجعل من النص رساله في جناح حمامه
لتقولي أنت (كل شئ ) أي كان
غيابك اللي شعل ناره وقلبي هشيم
وتقول ظرف الحياة ولا حد سالمه
فغيابك رغم مبرراته هو بمثابة النار في ضلوع ذبلت وتيبست
ربما من شوووق وربما من حنين وربما من .....>> من (غيره )
وهنا قد نلتمس العذر فالغياب مع الغيره لايطول ولكن الغيره حين تتأجج
تشعر بطول الغياب وأحسنتي عندما لمحتي ترميزا لهذا الشئ بذكاء وفطنه وحبكت شاعره مقتدره
فقلتي
تغار وتغار والغيره بقلب الحليم
أشد نار تولع في حشا فاطمه
ياسلام عليك
هنا عرفنا سبب النار من غيرتنا وليست من طول أمد غيابهم
والغيره دليل الود والاحتواء الأكبر
/
/
فتاة تهامه الشعر مع أنه أحساس طبيعي نبثه على وجه الورق
الأ أنه فن راقي يحتاج لبعد نظر وقوة صياغة وحسن أسلوب واهتمام بنواحي قوتة وجماله
وشعرك هنا مكتمل العناصر أحساس وألمام وموهبة صقلت بعناية فلله درك
سعيد جدا بمروري هنا وصح لسانك وتقبلي مروري