اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدان الوايلي
- عَدو الأشوَاق فِي حَضرةِ المكَان ذَاك العِطر
الّذِي يَشُقّ عَلينَا جُروحًا انَدملَت فِي حينِ غفَلة أو رُبمَا إنشغَال مَا
يَمرُّ ويُربِك طُقوسَ الصُمود..
فَنغرَق بهِم ويَغرق القلَم بِأهاتِ الحِبْر لِنَكتُب ونَحلم
نَحلُم ويَاليتنَا لا نَتوقّف!
أيُّهَا السَامي: ابراهِيم
رُغمَ إجحَافِهَا رُغمَ قسَائهَا ومرور عِطرَها القَاسِي
فَأنا لهَا شَاكِرَة علَى تَحرِيضك
وقراءتي العَمِيقة هُنَا
إنسكَابة تقدِير يَا جليل .. 
|
هو العطر من حرض القلم على سرد تفاصيل الحُلُمْ،
وجدان الوايلي، شكرا لكِ جميل الحضور، تحياتي