معدل تقييم المستوى: 782
كان يوماً تافهاً.. كان غريبا أن تَدُقَّ الساعةُ الكَسْلى وتُحصي لَحظاتي إنه لم يكُ يوماً من حياتي إنه قد كان تحقيقاً رهيبا لبقايا لعنةِ الذكرى التي مزقتُها هي والكأسُ التي حطّمتها عند قبرِ الأمل الميِّتِ.. خلفَ السنواتِ خلف ذاتي نازك الملائكة