علّ نقشٌ في الهواء يسعف تهافتي لباب يليق
يبني عند ضفّة آمالي وَطنا ً لا يجيد الكلام الرتيب
فراغا ً يشرب من ألحاني نزيفا ً حلوا ً
وهل يحلو بنا النَّزيف ..؟
يالله ما أروع هذه المقطوعة التي استعصى لحنها على الخيال
بالكاد أستفيق من هالة النور التي فاجاتني عند هذا المقطع المنقوش في سقف الفكرة بألحان المحال
رااائع هذا النص كعادتك يا عبد الله
لا غرابة