بالأمس غربت شمسي دون شمس تضيئها
و لعل ظني بحرقة الضياء هو ما ابعدها
ام انها تريد حرقتي دون ان اصرخ ألما
فيا ذا القلب الصغير .. تحمل فإن الألم لم يفارقك كثيرا
و يا ذا العقل المتعب توقف عن التفكير فإن فإن رب العلا أعلم
و لعل الأيام تأتي بما هو ليس بآتٍ و تقصي ما هو بين اليدين ساكن