أي الأصوات تلك التي حملتك ِ إلينا يانور , وأي القطارات التي تعج بالزحام وازدراء المسافات ووجوه اللوحات وصمت الأبواب !
لم تكوني في هذا النص عاديّة يانور لم تكوني إلا عاصفة وإعصار شعرّي ..
عندما نتحدث ونقول دائماً : الحياكة في الشعر قبل الحكاية فهذا النص كفيلٌ بالحديث عن المعنى والمضمون لهذه القاعده .
يانور لاأجد أكثر من أني أقول : شكراً لأنك ِ تكتبين الشعر بكل هذا الإحترام لفخامته وضيوف فخامته .
شكراً .