اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم آل لبّاد العنزي
ياله من حزن عقيم عاشته هذه الـ حياه،
استرسال قصصي متشعب الأوجه حوى حياتها بتفاصيل وقتية وقديمة،
[ القفلة ] كأني بها كانت مخلصا سريعا لذاك التشعب السردي، فـ شاخت حياه الشيخة،
لم تكن بالقفلة المفاجئة أو الغير متوقعة بحدث جديد، بل كان أمر هرمها ( شاخت ) واضح من العنوان ( الجدّة حياه ).
الإصبع: مفردة الإصبع في النص تكررت خمسا،
جديلتها وضفائر شعرها: في الأولى لففن بها الحزن، وفي الثانية خبأت حياه بها النور،
بين مغرب وعشاء: وقت أمنيتها لأمها أن تكون معها أو تلحق بها، هو وقت الوفاة،
ندى عامر، أقصوصة تحمل في عمقها عمق تفاصيل،
فشكرا لكِ، تحياتي
|
إبراهيم : و كانت حياه عزيزة نفس و ذات شموخ لم يُفهم لم تكن ترضى بجميع ما أتاها من ظلم
و لم تسقط دمعتها أمام الناس و لم تشكو الحال حتى لصديقة ،
حزنها بين عيني أحبها الجدة حياه . أطال الله في عمرها
و شكرا لك هنا و لمَ أطريت أهلا 