اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
:
لا زِلْتْ مُقتنعاً بأنّ الشِّعْر يَكْمُنْ بالحَرَكَة !
على من لديه شَكٌّ بذلك مُرَاجَعَة هَذا النّص ،
والوقوف [ عَلى بُعْد صُبحين مِن مِيمَهَا ] !
كـ... غزالَةٍ هَارِبَة كَانَتْ الصُوَر وَ المُوسِيقَى ،
وَ كَـ... دَوَائر حَجَرٍ مُلْقَى فِي بُحَيْرةٍ كَانَت الكَلِمَاتْ !
وَ كَأنَّنِي تَذَكّرتُ غَائبَةً مَا / في مُنتَصَف القصيدة !
_ شُكراً كَثيراً لكَ على كُلّ ذلك يا محمّد _
|
وشكراً ( عظيماً ) يا خالد ..
هي ليست إلاّ ( حبة مطر ) بجانب هذا النهر الفرات الذي أجرته روحك بين جنبات النص ..
ألف ممنون حرفك استاذي