معدل تقييم المستوى: 14
رغبتي هذه اللحظة أن ألمس شفتيكِ بأصابعي و أتحسس مواطن كلماتكِ بين تفاصيلها كيف تكون شهيةٌ هكذا رغم حزنها ... ثم أتذوقها كلمة تتلوا كلمة ... و كم أتنمى أن لا تنتهي من التحدث بها وعنها ... يا أميرة المطر
اشتقت .. ورب الكون ياهيه اشتقت ماعاد فيني للصبر اي طاقة !