البارحه
مروا على بالي .. كثير أحباب
راحوا وتناسوني
كثر همي
كثر ما عاشوا ابدمي
كثر ما قلت:
وين راحوا ..
كم تانيت ولا جوني
مرتني أساميهم
أرق يلعب على اجفوني
تلحفت انتظاري هم
غفى جرحي..
لكن ما غفت عيني
نام الليل
تانيت الفجر يصحى
تبسم لي
أثاري الهم
على بابه يتانيني
فتحت الباب
اسأل صمتي المغبون
متى يردون؟
رجع صوتي
سؤال أثقل على امتوني
الـ راحوا
ليش راحوا وخلوني؟