
- .. مآزلتُ " أتعآطىَ " جُرعآتٍ من أنفآسُك وَ أثملُ
بهآ [ حدَّ الهذيآنْ ] ، أعرَّني أنفآسُكَ قليلاً فقدْ أدمنتُهآ
حدَّ الجُنون .. أخَّبرني بِ الله عليكْ .. ؟
أيُّ جُنونٍ ذاك الذي يجعلُني أدمنُ أنفآسكَ ،
بِ هيستيريةٍ مُفَّرطة وأستمدُّ منهآ [ أوكسجيني ] في الحياةْ
!
