
نحنُ من نستطيع أن نُخلَّد لنا شهادات شرف من بعض
النهايات المُوجوعة والحكايات الحزينة والأمنيات المبتورة !
وإن كانت [ شهاداتٌ بِ مرتبة الألم ] ،
يكفي بأنها تظلَّ وصمة خيبتها على جبين وفاءنا أمداً .. .
لِ تُرتب وتُلملم مشاعرنا المُبعثرة التائهة الغضَّة من جديد
!