,،
ومازالت زخات المطر تنهمر منذو ليلة البارحه .
هي كذالك وفيه لعشاقها وهم لم يكتفوا بتلك الزخات على مدار السنه،
اليوم اكملت الخمسة اشهر طوال تلك المده وانا استيقظ على موسيقى المطر في الخارج، ، كم كنت اتمنى ان يطرق نافذتي ان يغمرني ان يلون حياتي بالوان قوس قزح ان يكون وفياً معي كما يحدث بين المطر وعشاقه ،
للمطر حكايا لا يعرفها الا من اكتوى بنار الحنين.
،,