أصناف البشر كتصنيف الفراهيدي للشعر
لا يتعدى بحور معينة وأوزان
فهم كذلك
الشبيه متواجد وقد لا يرى في واقع هذه الحياة
التقليد وعدم التفرّد باقي ما بقي للنظرة أن تكون باتجاه واحد
ولن يحيد العقل والفكر عن أي سابق له
فذلك شذوذ فكري حسب التصنيف العالمي
يجب علينا حسن الاختيار فقط وبعناية
حتى تصفو أفكارنا وتكون للرأي صوابا
بورك القلم يا مشاعل