سلاف كي أكون صريحة معك عندما قرأت العنوان لم أتحمس كثيرا
و لكنني عندما دخلت و قرأت تمنيت ألا أخرج من متصفحك
قصة فرح الموجعة .. حازت على اعجابنا
بانتظار أن تعود فرح لتأخذنا مجددا إلى قمعستان و ما يدور بها
بالمناسبة قد قلتِ بأحد الردود أن الكاتب هو مرآة مجتمعه
و لكن برأيي المجتمع و ظروفه تغيروا نوعا ما
حتى معاملة الرجل للمرأة .. رغم أنه لا يمكنني إلغاء ماضي الرجل العربي مع إناثه من خلال ما تروي لنا الجدات
سعدت بوجودي هنا
دمتِ بخير سلاف