تسعة فصول ماسية تطوق القارئ بنظرات ملئ أحلام مشتعلة
تارة تتمرد وتارة تحنو
سيبقى الإنسان يحتسي من بحار الشوق ويقول هل من مزيد
تسعة فصول ماسية مدخلها هداية لحلم كاان بلا أجنحة ومن ثم أصبح نسر قوي
يحلق ليبحث عن قوتهُ
كأنها أوراق ورد تبوح بجمال النفس الصادقة
بصيص يا ديمة الفجر الأتي كلما قرأتئكِ يجلس فكري قرب بحيرته ويهطل صمتا