اقتباس:
أنا والطبيعةُ والقصيدةُ والمكانْ
أنا والغوايةُ يا رفيقي ، توأمانْ
ماذا تبقى من نداءِ العمرِ في آهِ الكمانْ
نغمٌ رقيقٌ قُدَ من وترٍ ذبيحْ
وعيونُ عشاقٍ تُقاومُ ، رعبَ قرصانٍ قبيحْ
ماءٌ وريحْ
ومواسمٌ جاعَتْ من الحرمانِ أنَّا تَستريحْ
هيا توارى الخوفُ وانتشرَ السلامْ
والعصرُ أصبحَ ثورةً ، رغمَ الظلامْ
والحبُّ صارَ قصيدةً مرويةً بين الأنامْ
سَجَعَ اليمامُ إلى اليمامْ
|
كشاعر بأناقة أحرفك
لا تكفينا قراءة واحدة
وكبهاء تحمله كلماتك
يجدر أن نصفق كثيرًا ،
والله رائع يا شاعر 