أخي يا صاحب القلب النبيل
كلما مررنا من جسركَ المتين لا نخاف السقوط
يَصلُنا إلى حيثُ رياض من قلوب لم تفقد الحلم
ولم تتنازل عنهُ .
كنت مُخاطبُ قارئكَ ومن ثم تحولت بكلماتكَ إلى حوار
ومن ثم عدت تُخاطب القارئ . جعلتنا نعيش اللحظات بتفاصيلها
في وسعكَ أن تكمل الحلم وإزرع في كل مكان شجر البيلسان
لتشبكَ وتهدي عقود من أزهاره
دمت يا نبيل القلب