كاتبة
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 245
وَيرقص اليَاسمين عَلى سراطٍ وَ وريد مُولِيّ وجهه شِطر قوس قُزحٍ مَحفوف بعاصفير الجنَّة زَهرة زهير أنّ أقرؤكِ مَعناه أنِيّ : أضعنُي خَلفي وَ ابصرُكِ بعيون الْسَماء السبع رحيقية وَربي
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت . - كُنْتُ وَحِيدة