اقتباس:
أَن قلوبَنا أَصبحت مُرقعة كـَ لوحِ شطرنج ، المعتِمُ مِنها مفقود وَ إحتماليةُ استحالة البياض
للعتمة أَمرٌ وارِدٌ أيضاً عَلى مُر اﻷيام ، تُرى كيفَ سنعيشُ إِن تَحولَ اللوحُ إلى السوادِ كُله !
ما أجملها من فكرة .. ومن صياغة ، ليس من السهل صياغة هذا المعنى بصياغة رائعة كهذه .. شكرا لك أن منحتني هذا الجمال .
|
شكرا لك ، تستحق أعينكم أكثر من هذا الـ بعض مما عندكم .
=======
اقتباس:
إِلى اﻵنِ مُحتارةٌ في شوقِ مَن يَكبرُ إِليّ فـ يَجرني إِلى هُناك حيثُه ؟!
هذه العبارة توقفت عندها .. أحاول فهمها . ولكن بلادة ذهني توقفت عندها .
|
أتساءل عن الروح / المتوفى الذي لا يزال تجذبني المقبرة إليه
رُبما راشد ، و رُبما آخر
=======
اقتباس:
قَبل فترةٍ بسيطَة أَضحكتني إِحدى ....................................
هذا المقطع وأنا أقرأه .. قلت ما علاقته بما سبقه وبما يليه ، وأنتبهت أنك ذكرت راشد الصالح الذي يعطي بلا مقابل ، والذي لا يعطي ولا يصادق إلا لمصلحة .
|
هكذا لأقول أني أخت ذلك الرجل و ما ورثت عنه إلا طيباً و إن لم أبلغ طيبه .
و الحقيقة كنت قد قررت إزالتها فنصحتني إحدى الصديقات بالإبقاء عليها و لذا فعلت .
بيد أني لا أرى فيها تعارضاً ، رُبما هي العين الواحدة كما تعلم :$
======
اقتباس:
==
معذرة .. فترة من انتسابي لأبعاد وألفتى مع الأعضاء الذين أعرفهم .. تجعلني أتجرأ بالبوح برأي المتواضع .. وإن شاء الله ما أزعجك ..
ألف تحية وتقدير
|
و لم الإعتذار يا عبدالرحيم ، ندع هذا للذين جاءو من بعدنا ،
رُبما كُنتَ أخبرهُم بي ، أني أحب نقدي و أتقبله بصدرٍ رحيب ..
بل إنني ممتنة لك جدًا أيها العزيز ..
تقديري