اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف المطيري
حزن الحبيب على الصلاة والسلام لوفاة عمّه أبي طالب في نفس العام وسمى ذلك العام ( بعام الحُزن ) ..!
هذهِ الخنساء تماضر بكت أخيها أشد البُكاء وكتبت فيه أبلغ الرثاء فلم يعتب أحداً عليها ..؟
الحُزن يا فرح مدينه قابعٌه في أقصى الوتين في كُل إنسان ..!
ومن تجرد منه وقد مرّت عليه مواقف داميه فلا أظنه بإنسان ..؟
رحم الله راشداً وجميع أموات المسلمين وغفر لهم وتجاوز عنهم ..!
فرحة / أكتبي للحُزن وعنه حتى تجري أودية المشاعر منه فإنهم قومٌ لا يشعرون ..!!
تقديري ومتابعتي وودي .. 
|
صدقتِ و الله يا نوف ،
تحضرين فـ تتراقصُ حولي زنابِق روحك ،
شكرا لكِ كثيراً يا حبيبتي .