لم تستهوني أبياتك للأسف 
فحسب 
بل مشيتُ معها في وهاد الحزن و الضيق ..
رائعة أيتها الشاعرة.
و لي راي حول :
ويهدي من تغشّته المعاصي
ـــــــــــــــــــــــــــــ ويلبسني من الحُرِّ العقيقِ
بإمكانك -لو أردتِ الجمل- جعل البيت هكدا:
ويهدي من تغشّته المعاصي
ـــــــــــــــــــــــــــــ ويلبسه من الحُرِّ العقيقِ
و يكون (الحُرَ) صفة مقدمة لـ(عقيقِ)
و هو قليل في العربية و منه قول حسان بن ثابت:
ومـن لـئـيـمٍ عـبـدٍ يـخالفـكم *** ليست له دعوةٌ ولا شرفُ
الأصل (عبدٍ لئيمٍ).
أخيرا .. جميلة أبياتك أختي الشاعرة القديرة.
و بالتوفيق.
ملاحظة : لم يكن هدا الشاهد من محفوظي بل بحثتُ في النت عن شواهد لتقديم الصفة على الموصوف ؛ فأتيتكم به.