اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسين
ثم ماذا ؟
سأحدّثك يا محمّد
وأنا أقرأ أشعر أن أصابع القراءة لا تأخذ كيفية التطبطب
إنما الغرس نحو قلبي ،
فلكَ أن تتخيل الشّعور الذي عبر بي هنا ..
يا الله
سطر منك يوازي ألف شعور
شعور هنا يرسم لنا حديث قصيدة 
|
مياسين ...
لوهله انتشيتٌ غرورا صرف
ثم ما لبثت أن عدت عملاقاً وحسب
حين عبر شعورِك
باغتني بزهو وطفق بي الى السماء
شكراً كما لو كانت درب التبانه
محمد