ما بين لحظة ولحظة
تتربص أمانينا تلك الأمنيات الخافية
تلك الملامح الساكنة حواري الحنين
نحوم وحولنا تتسكع الأوجاع
لا اخفيني عنك ..وحدك تدرك حاجة انثى
...حين تغلق ابوابها ونوافذها عن الأنين ..
قلقة ..الليالي حين تموت اوردتها تحت لحاف الغفلة
مملة ..حين تبدو كشبح يمارس طغيانه حولي
كل ما احتاجه ..قليلا من الحنين ذو رغوة شهية
يزيد في تباشير الحب ويلتحفني معه