أَرقُب الظروفَ تَشُد حَبل أُمنياتنا / حَياتنا قاصِدَةً إنهاءَه ثُم لا آتي بحركَة تعبيراً عَن سُخط وَ رَفض برغْم الخوفِ وَ النِقمة !
هيّ اﻷقْوى وَ نحنُ كَريشة تُقلبُها كيفَما تَشاء ؛ هذا ما جَعله مِنا صُدودك وَ اللامُبالاة ..!
قريباً نقِف حداداً عَلى أمواتٍ كُثرٍ تشاطَروا قلبيْنا وَ عَمَروهُ يوماً حُباً وَ حَياة ..!