اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهار الجهني
رغم الظروف *وفوبيا العادات الاجتماعيه ورغم الألسن الطاحنه ليلا ونهارا ، وارتكاز ذلك المعتوه في الممرات ، وتوجيه تلك النظرات الغبيه والتافهه لمراقبة تلك الخطى الخجوله ، ومن ثم يتبعه سرد التعليقات السخيفه بوسط زمرة البوساء الذي غاب عنهم الضمير الانساني في ظل عصر تكالبت به الظروف القاسيه ، وتنوعت به الاسباب القاهره التي يجهلها اؤلئك القوم . نظرة المجتمع للموظفه نظره دونيه يتخللها الاستخفاف والاحتقار والخبث المبطن *، والابتسامه الماكره التي تخفي خلفها تلك النوايا اللعينه ، تلك الفتاه التي اغنت ابيها بعد الله سبحانه وتعالي من مد يده للغير ، *ومن شخص متبجح ثرثار ينتفخ في تلك المجالس الليليه ،والتي لا تجمع الا سفلة القوم وما شابه ، فيجب ان تتغير تلك النظره المؤلمه ، وان نتذكر بان خلفها اسرة بأمس الحاجه لرغيف خبز ملأ حاوية الغني *، وكساء يغطي تلك الاجساد الطاهره ، فالخطأ الفادح هو مقارنة وضعك الاجتماعي مع الغير وخاصة اذ كنت في رخاء ونعيم ، فلكل أسرة وضعها وحاجتها*وتكوينها .
|
فوبيا // لربما قلة الردود هنا دليل على مصداقية الحديث عنها وانتشارها في الانحاء فلا تصل إلا أحمق أو حمقاء..............
عمل المرأة اتفق معك في جانب واختلف معك في جوانب..
لكن هذه وجه نظر..والكل يرى مني الإنسان الشرقي التقليدي لفظة يطلقها مدعو التسوية بين الجنسين..
لضياع الهوية الإسلامية..
لا أقول بعيدا عن الأمور الدينية فهذا من سمات العلمانية الذين يفصلون الدين عن الحياة..
عمل المرأة في مجال عن مجال..
وبضوابط..
كالتدريس لا مانع..
أرأيت أجل وأعظم من الذي ينير في الدجى..
وإلام مدرسة..وهي مهنة فطرية تطورها بأكاديميتها..
لكن لن أكون متجني أكثر المطلقات معلمات..
الراتب أم الحرية..
أم قضاء زهاء سبع ساعات معلمة يصبغ حياتها الزوجية بالقيادية المفرطة لا أعلم..
امرأة تتقاضي مبلغ مالي في الساعات والملابس والسائق والخادمة..
بالنسبة لعمل السياحة والطب والبنوك..
لي تحفظ ..
الاستقلالية في الأداء والبعد عن الاختلاط ولو انه صعب..
للنظر بكل صدق في ممثلات العمل والقيادية الوظيفية كيف أدائها..
ابتداء من الشيخة حسينة في البنقال انتهاء بأقل وظيفة للامراة في أي مكان..
مجتمعنا تشوبه شوائب والثقة مفتاح ذهب قل من يحمل وسام بابه
ليفتح في زمن مريض..
الموظفات تجرفهن عواصف الفتن ليس كلهن بل لربما أغلبهن..
واقعنا ملئ بالبراهين..
لا يخرج لي فتان بقول إن النساء في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم خرجن للقتال مع أصحابه واندمجن بالعمل الجيل يختلف من كان هناك
أبو بكر الذي إيمانه يرجح بإيمان امة محمد وعمر الذي إذا راءه الشيطان سلك دربا غير مسلكه ..وسعد بن معاذ وعليا وعثمان جبال على الدنيا وما نرى اليوم إلا إسفاف نسال الله السلامة خصوصا مع موديلات ألجي مي والاسك..
أعين تلحظها فتلحظك تاكاد أن تأكلك..
ورجال أشباه رجال..
قد كممت أفواهها ..وذهبت شيمها..
وكأنها كلاب تريد أن تسعرك.. لا مقارنات فكفى هراءات..
لك من الود كل ما تعرف وفوق ما أعرف....
أخوك/ عبدالله السهلي