
هذا الحُب عظيمٌ جداً، تخطَّى حواجز الكلام ، هُتافات االعشَّاق المُستهلكه ، هدَايَاهُم ، لقاءاتهم،
هذا الحُب أوسع من أن تحُدُّه بدايةٍ لتقتله نهاية ما ، هذا الحُب هبةٌ من الله ،
وليس منتجٌ موشومٌ بتاريخِ صلاحية مُحددَّةٍ ليُرمى بعدها في الدِركَ الأسفل من النِّسيانْ،!
؛
لانِهاية لهذا الحُب سوى الخلود ، ورُبَّما الجنَّة هي اللقاء..!
؛