اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
عبدالإله الأنصاري
ــــــــــــــــ
* * *
القبضُ : نهاية
طريقته : كيفما كانت هي الحياة
على الأكثر رؤيتها بهذه الصورة كفيلةٌ بالسعادة .
وأنتَ السابحُ في لغةٍ تُتقنُ التفس تحت أمواجها
لتأخذنا معكَ بيدٍ من [ ماء ] لرؤية صورك الفاتنة .
جميلٌ ومبهج .
|
وأنت الخبير الذي يسبر أغوار ذلك الحرف ، وتعري شجونه يا سيدي
أغبطني على حضور لا يشبه غيرك يا قايد
محبتي ،