كثيرا ما نتفائل بالخير مما يجبرنا ان نبتسم لنشعرنا أننا نعيش بلا تفكير وقلق مستمرين الا ان احيانا تنتابنا حالات الغضب من كل شي حولنا إما من اشخاص بأعينهم حولنا أو مجتمع يسوده التفرقة والحسد والخوف أو قلقا من أي شي قد يقضي على نومنا ويحيل أحلامنا الى كوابيس مستمرة ..كم أعاني من القلق الذي يصيبني في حيرة رغم أني لا اغفل عن الذكر والحمد والشكر / لما فسرت هالحالة قلت يمكن عامل السن او حالة الانتقال نح...و الشؤوم والحديث المرافق للألم أو تلك القلوب التي تشتاق لها فهي رحلت ولم يعد لك منهم الا رائحة الذكريات والأماكن ..
اعذروني انا من النوع المتفائل جدا واحب الناس الحلوة المرحة واعيش معهم بأي لحظاتهم الا ان الظروف المقلقة قد ترميك فوق سرير النوم مرهقا من التفكير الممل فما الحل يا ترى ..؟