لست سوى رجلاً أحمقاً يطرق أبواب المجانين حينما يكون ثملاً وينسى ملامحهم حينما يعود له عقله أما صديقتي المسكينة فهي بمثابة العتبة
التي اختارت أن تستقر خلف بابك والتي اختارت أن تعيش على أمل أن تموت بقعر دارك و أن تتنازل عن كرامتها تحت حذاء قذارتك
لا لشيء فقط لأنها تُحبك بالقدر الذي تعجز أنت عن إستيعابه / تصديقه .. !
( احتاج لبعض الشجاعة , وكثير من الكذب كي أهزم الحب الذي يتدفق في قلبها بطريقة مميتة
) !
سارة القحطاني