الله رائعة يا نادرة ! شعرت كأنني ذهبت إلى تلك الأمكنة وعشت فيها وكابدت الأحاسيس التي كتبتها ذلك الوطن هو وطننا العربي الكبير الأسير ... أسير الخوف والمجهول والحروب والظلم والإنسان العربي نسخة مصغرة منه... سجين يموت داخل سجن !. سلمت يا نادرة . سعيدة لأنني أقرأك!.