معدل تقييم المستوى: 14
/ / حتى عندما رفعت يداكَ لتوادعنيّ , كنت تخبيء في أوسط كفك أسمها .. لتخبرنيّ أنك ذاهبٌ إليها , و أن قبلاتك جميعها ستكونُ محصورةَ لها و لأبنائها الجياع !
أنا لا أكذب ! . . . . . . أنا أحاولُ أن أكتب . [ هاتف عينايّ لأهاتفكَ بأصابعي ]