المكان قاعة إنتظار الطبيب
والمكان مرّ عليه من الألم أنواع لا تُحصى
وأن تمسح دمع أخيك الإنسان بدون النظر الى الجنسية
هو بحد ذاته دواء شافي
ان نشعر ونلمس ألالام الاخرين هو قمة الإنسانية التي نحتاج إليها
لان الدواء الكيماوي سرعان ما يختفي مفعوله ويبقى عالقا في الذهن
لمسة المحبة والحنان التي تجرعناها في لحظة الضعف
الكاتبة مريم صاحبة القلب الكبير لنصوصكِ دوما بصمة لا تمحى بسهولة
دمتِ بالف خير