اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل علي
هذهِ حال جيل اليوم
متسرع
يرى نفسه المفكر
لا يؤمن بأن من هو أكبر منه هو أعلم منه
متهور ، جريء ، متقلب المزاج ، متضارب الأقوال
لا لوم البتة مع هذا الإعلام والأنترنت والإتصالات
فكلّها سحرت العقول وأبعدتها عن القراءة والأخذ بالمأثور
تحياتي لك كاتبتنا تغريد
وكل الشكر لك على هذا المقال الرائع
- آل علي
|
وتحية لكاتنبنا أبدأها قبل أن أنهي حواري 
ومن أين أتت تلك التنشئة وهم (أخي , وابنك , وابناء عمومة وأحفاد خال ..!! )
لما السكوت المضرم ما الذي يمنع لنكون كما كانوا سابقينا وهم يجعلوننا نقف على (عجين ما نلخبطوش على قول أخوانا المصريين
)
ولماذا سرنا خلفهم ولم ندعهم خلف ظهورنا ..11
ولا ننكر أننا وجدنا قبولا لما يفعلون بل ورضى !!
اعترف لك أني ممن يشجع تلك الثقة في نفوس النشيء من الطالبات ومحاولة الوقوف بصفها بدلا من مجابهتها ..!!
لكسبها
شعرت أننا نربي أنفسنا معهم .. ولكن القول أيننا من الوقوف بوجه تلك التغيرات التي طالت حتى للاسف الأخلاقيات والاحترام حتى باتت عملة نادرة !!
لا أنكر أنني مازلت أضرم نار السلطة أحيانا على من يصغرني لكنني أحتاج للتغاضي خشية الخلل الراهن 
أسأل الله الصلاح والفلاح للجميع
والشكر دوما وابدا موصول لك أستاذي الفاضل