إن أضعف الإيمان تغيير المنكر بالقلب والسكوت عن الحق أينما كان
وفي حقبة هذا الزمن لا أرى ذلك أضعف الأيمان بل أعلاه مراتبًا ، فالصمت حكمة في هذا العصر ، أن تكون مبهمًا خيرٌ لك من أن يفهمكَ الآخرون ، كثير هم الضحايا لكثرة الاضطهاد المستشري في الناس ، هذا يدفع عنه البلية وهو أحد أسبابها ..
زمن عجيب يأتينا بكل غريب ، ولا يمكن أن نفهمه أو أن نفهم معاصريه ، ولازلنا نأمل معانقة السماء من جديد ..
أخي الكريم سعود
طهارة الحرف ونقاءه سمات المعدن السليم
كل الشكر لك