
لا أدري لما الذكريات مرتبطه بصوت المطر.
صوته يجعلني أقفز من فرحتي كما لو كنت طفله..
أحب أن ألعب تحت قطراته المتساقطه..،،من منا لا يحب ذلك..!!
رائحته تسحبني عنوه لزمن طالما أشتقت له
تشبه رائحة الحقول والمروج في مزرعة ابي.
آتوق لتلك الأيام
كم كانت جميله ليتها تعود...
صوت المطر وعبقه ‘الآن يغريني لأخرج
وأنثر مابي من هموم ودموع لتمتزج بقطراته..
سأفعل... برب ،،