حجج وحواجز وظنون لا تنتهي
لا ذنب لك إن كنت غافلًا فالنداءات إن كانت للفجور العلني فهي قبح ورذيلة
أما تساءلت عن رغبة الشعب الحقيقية والتي لا تظهر للواقع
وتبقى حبيسة الأنفس تحرّكها الشهوات ولكنها تخشى الأقصاء فتبقى بين الأضلع
ولا يثبت ذلك إلا بالمحن حينما تفتك فتكًا
لا أميل إلى أولئك ولا إلى ما نحن عليه
لكنني أقف وقفة صدق مع نفسي ويقف غيري كذلك
ما حاجتنا الأن !
الأدهى من البارات والمراقص والفحش التقليدي
هو الاتجاهات الفكرية والتي تقحم الأنفس بأن تُلحد وتشرك بالله
المجتمع يحتاج إلى النظر لحالهِ بتمعن
حتى نؤمن بأن النعم لا تدوم
فلنخشوشن إذن
تحياتي يا نهار