معدل تقييم المستوى: 16
هاربة لتستظل برمش عينيك.. وكيف نهرب حينما تبني لنا الصدف سقيفة من الأحلام وحينما تتبرعم بداخلنا شفافية الشوق في أيام الخوف والمجهول ؟ حياة ..أحببت هذه الحياة كما أحببت صداها هنا لكِ تحياتي