وكـ أول قُدُومٍ لي هُنا..كانتْ لي مقالَةٌ لـ نَبْض..
وأول صَبَاحي هذا اليوم ..كانَ لي صَخَب تساؤلِها المتْرَف ..
لِمَ لا نَكُونُ لنا ؟!!!
لأننا لم نعتَدْ أن نَكُون إلا لَهُم ..وبهم لا نَكُون !
نبض الحُرُوف.. سخيَّه ..ولا تُغَّيرها المسافات إلا حنيناً لشاسع مساحه ..