القدير صالح أحمد : لم يكن وجودك هنا كعابر حروف تأتي به الأقدار
كنت بلسم الجرح وجواب الصرخة وارتداد الصدا
لامست عمق الشعور برهيف قلبك
ولملمت من وميض الدمع حرارة روحي
لاأعلم بأي الشكر أتماهى مع حروفك
جزاك الله كل خير
ورفع عنكم وعنّا وعن سائر بلاد المسلمين الظلم والشدائد
سيأتي النصر لامحالة
كل مافي الأمر أن حبال الصبر قد وهت و خرّت الأقدام ركعا
ممتنة جدا لروعة بصمتك في متصفحي المتواضع
كن بخير